سياسة الخصوصية

صدرت عن ” انتقال ” وهي موجهة للأفراد والشخصيات الإعتبارية التي تتعامل معها ويمثلون أنفسهم ومؤسساتٍ أخرى ،وتشمل زوار الموقع ومستخدمي تطبيقات “انتقال ” والمتعاملين مع المحتوى والمنتجات التي تبثها وتطلقها .

هذه السياسة قابلة للتعديل وفقاً للمتغيراتِ المرتقبة والطارئة على ” انتقال ” فيما يتعلق بمراجعة ومعالجة البيانات الشخصية ووفقاً لماتنظمه اللوائح والقانون والأحكام والشروط ما يتطلب مراجعتها وقراءتها بإستمرار لمتابعة أي تعديل أو إضافة .

تشمل سياسة الخصوصية :

جمع البيانات الشخصية

وفقاً لسياسة الخصوصية يتم جمع البيانات الشخصية من مصادر هي :

-البيانات المقدمة من الشخص أو الشخصية الإعتبارية عند الإتصال عبر البريد الإلكتروني والهاتف أو أي وسيلة إتصال أخرى

-البيانات المتعلقة بعلاقات العمل وتلقي الخدمة وطرح الوظائف الشاغرة

– البيانات التي تكون متاحة لعموم الناس وتكون متاحة في وسائل الإعلام والصحافة ومنصات مواقع التواصل الاجتماعي

-الحسابات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي وعند نشر منشور عن “انتقال ”

-عند زيارة الموقع أو استخدام أي من المصادر والسمات المتعلقة به

– بيانات التسجيل لتلقي الخدمات والإشعارات والنشرات

 

حماية ومعالجة  البيانات الشخصية

نحرص على حماية البيانات الشخصية ومعالجتها وفقاً لمايحفظ الخصوصية وفقاً للآتي :

البيانات الشخصية: الاسم المقدم والاسم المفضل والصورة الشخصية

البيانات مثل : النوع،  تاريخ الميلاد ، السن، الجنسية، التحية، اللقب، تفضيلات اللغة

بيانات الاتصال: عنوان التراسل، رقم الهاتف، عنوان البريد الإلكتروني، بيانات حساب حسابات مواقع التواصل الاجتماعي

البيانات ذات الصلة بموقع ” انتقال ” : نوع الجهاز، نظام التشغيل، نوع المتصفح، إعادات التصفح، عنوان بروتوكول الإنترنت، إعدادات اللغة، تواريخ وأوقات الاتصال بأحد المواقع، إحصائيات استخدام التطبيق، إعدادات التطبيق، تواريخ وأوقات الاتصال بأحد التطبيقات، بيانات الموقع الجغرافي، واسم المستخدم، كلمة المرور، بيانات تأمين الدخول، بيانات الاستخدام، معلومات إحصائية مجمعة

بيانات المحتوى والإعلانات: سجلات تفاعلاتك مع المعلومات والمحتوى على الإنترنت، سجلات الإعلانات والمحتوى المعروض على الصفحات أو شاشات التطبيقات المعروضة لك، أي تعامل سابق لك مع ذلك المحتوى أو الإعلانات .

وجهات النظر والآراء: أي وجهات نظر وآراء تم التعبير عنها وإرسالها لنا ، أو لتنشرها عنا نشراً عاماً على مواقع التواصل الاجتماعي.

زر الذهاب إلى الأعلى